"كان هذا هو عنوان الحلقات التي قدمها مو العالم والداعية والأديب الفذ ؛ {عايض القرني} لقناة "ام بي سي" في عدد من الحلقات موجودة على اليوتيوب تحدث فيها عن كثير من المواقف والأحداث التاريخية الهامة والمعلومات المشوقة .
بدأت مع رائد التضامن الإسلامي الملك فيصل رحمه الله. والقومية العربية وجمال عبد الناصر ثم مقتل الملك فيصل رحمه الله عام 1395هجرية ، ثم أحداث الحرم المكي الشريف مطلع العام 1410هجري وحرب الكويت عام1411هـ والصحوة والدعوة والتطرف والعلمانية ومعركتها. وقيادة المرأة للسيارة" والقصيبي ومرحلة الجهاد في أفغانستان وامريكا وبن لادن
ومقابلاته مع "الملك سلمان،والأمير نايف"رحمه الله" واجتماعاته مع الشيخ (ابن باز )وبكائه ونصحه وإرشاده للدعاة وفتاويه وعن (ابن عثيمين)وعلمه وزهده .
تحدث عن سجنه وتأليفه لكتاب لاتحزن في السجن وأن الملك سلمان" قرأه ثلاث مرات،، وقال له لو نعلم أنك ستألف مثله أعدناك للسجن .
"عايض القرني" صاحب الجاذبية الجماهيرية والأديب الفصيح الجهبذ ،، الذي لم يعرف الجنون نده ولا مثله. حديثه لايمل ولا يكل، لصوته حلاوة وعذوبة وطلاوة ووقع على النفس وهو الذي ذاع صيته مُبكراً منذُ ان كان في الثانوية العامة والجامعة، وهو صاحب شهرة لاحدود لها، من ذا الذي لايعرعايض القرني او يسمع به انه موجود في كل الظروف وفي كل الفصول يعشق الكلمة والدعابة والشعر والأدب إنه ظاهرة ربما لاتتكرر ،. عايض القرني شاهد على الأحداث وعرف إتجاهاتها وسلم ممالم يسلم منه غيره عرف بتأييدهُ للدولة ومناصرته للحق .